على الرغم من أن تصنيع لمبات الليد يعتبر من أصعب المشروعات إلا أن خالد مهدى أدرك مدى حاجة مصر لهذا النوع من الصناعات وراهن على براعة العامل المصرى فى تصنيع لمبات الليد الموفرة .
يقول خالد لموقع “متناهي ” ، أنه بدأ مشروعه عام2016 بعد زيارته للصين وتفقده مشروعات مشابهة هناك.
وفى البداية استورد خط انتاج كامل من الصين واستعان بخبراء صينين لتدريب العمال على استخدام الماكينات.
حصل على قرض من “جهاز المشروعات ” بقيمة 4 مليون جنيه
ونتيجة لأزمة كورونا واجهت معظم المشروعات الكثير من الأزمات لذلك استعان خالد بجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر الذى ساعده فى الحصول على مبلغ 4 مليون جنيه.
تمكن خالد من خلال القرض من شراء ماكينات حديثة والعديد من الخامات.
وصل خالد الآن إلى 60% مكون محلى .
ويسعى”خالد ” خلال الفترة القادمة إلى تصنيع البورده الخام لتقيل تكلفة صناعاتها ولتصنيع منتج محلى كامل من لمبات الليد.
المصدر: متناهي