توقع بنك “مورجان ستانلي” أن تستكمل مصر مسيرة الإصلاح الاقتصادي بعد الانتخابات الرئاسية التي تجري حالياً.
إذ يرى البنك أن العملة المصرية قد تتراجع رسمياً إلى 39 جنيه للدولار خلال الربع الأول من عام 2024 مقابل 30.8 حالياً.
ورجح البنك أيضاً أن تساعد تلك الخطوة مع المضي قدماً في برامج الخصخصة على اسئناف دعم صندوق النقد الدولي مع احتمالية زيادة قيمة التمويل المقدم للدولة الأفريقية من 3 إلى 5 مليارات دولار.
هذا إضافة إلى تمويلات متعددة الأطراف (من الدول الإقليمية والاتحاد الأوروبي) بقيمة تتراوح بين 5 إلى 7 مليارات دولار.
استبعد البنك الأميركي وجود مخاطر على المدى القريب تتعلق بخفض التصنيف الإئتماني لمصر إلى CCC، خاصة وأن وكالات التصنيف الثلاثة أعلنت عن نظرة مستقبلية مستقرة لتصنيف البلاد، بعد الخفض الذي حدث مؤخراً.
المصدر : موقع متناهي